الموسوعة المسيحية العربية ج2


يهوذا وثامار

يهوذا وثامار


تك-38-6: وأَخذَ يَهوذا زوجةً لِعيرَ اَبنِهِ البِكْرِ، اَسمُها ثامارُ.7: وكانَ عيرُ هذا شرِّيرًا في نظَر الرّبِّ، فأماتَهُ الرّبُّ.

إذن عير كان شرير فأماته الرب .

فتزوج أونان بالأرملة زوجة أخيه المتوفي
تك-38-9: وعَلِمَ أونانُ أنَّ النَّسلَ لا يكونُ لَه، فكانَ إذا دخل على اَمرأةِ أَخيهِ أَفرَغَ مَنيَّهُ على الأرضِ لئلاَ يَجعَلَ نسلاً لأخيهِ. 10: فاَستاءَ الرّبُّ بِما فعَلَهُ أُونانُ، فأماتهُ أيضًا.

فاستاء الرب من أفعال أونان فاماته هو ايضاً

فيهوذا زنا بزوجة إبنيه
تك-38-15: فرآها يَهوذا فحَسِبَها زانيةً لأنَّها كانت تُغطي وجهَها… وزنا بها بمقابل مادي .

تفتكروا ليه الرب لم يستاء من أفعال يهوذا ولم يُميته كما امات ولديه عير واونان وجعل المولود السفاح (فارِص) هو احد اجداده؟

أضف تعليق