فضلا لا أمراً .. إدعمنا مجانا
فضلا لا أمراً .. إدعمنا مجانا
إشترك في القناة
https://www.youtube.com/channel/UCX9YOGmciS4vUxQnuZYLn7A/videos
فضلا لا أمراً .. إدعمنا مجانا
إشترك في القناة
https://www.youtube.com/channel/UCJCkgcm6GVWl4fwmfY2GakQ/videos?view_as=subscriber
الماريجوانا(الحشيش)من الأسرار المقدسة للكنيسة
تكوين 1
29. وقال الله: (( ها قد أعطيتكم كل عشب يخرج بزرا على وجه الأرض كلها وكل شجر فيه ثمر يخرج بزرا يكون لكم طعاما. 30. ولجميع وحوش الأرض وجميع طيور السماء وجميع ما يدب على الأرض مما فيه نفس حية أعطيت كل عشب أخضر مأكلا )). فكان كذلك.
———————————-
.
يسوع يستخدم المخدرات لنفسه ولغيره
.
من المؤكد أن يسوع كان يستخدم القنب (الماريجوانا) .. وتشير الدراسة إلى أن يسوع وتلاميذه استخدموا المخدرات .
.
كما يحتوي زيت المسحة الذي استخدمه يسوع وتلاميذه على عنصر يسمى كانيه-بوسم والذي عرف منذ ذلك الحين بأنه مخدرات ، فوفقا لمقال كتبه كريس بينيت في مجلة الأدوية هاي تايمز بعنوان “هل كان يسوع يتعاطى مخدرات“؟ كما احتوى البخور الذي استخدمه يسوع في الاحتفالات على أجزاء من القنب.
.
وقال كارل راك، أستاذ الأساطير الكلاسيكية في جامعة بوسطن: “لا شك في وجود دور للقنب في الدين اليهودي“.
.
وأشار إلى وجود القنب في الزيوت المسحة المستخدمة في الاحتفالات، وأضاف: “من الواضح أن سهولة توافر وتقاليد القنب منذ فترة طويلة في اليهودية في وقت مبكر – لا محالة وجودها كمكون في الخلطات [المسيحية]”.
.
ويقترح السيد بينيت تلك الممسحة بالزيوت التي يستخدمها يسوع “منقوع حرفيا في هذا الخليط الفعال – على الرغم من أن معظم الناس حديثا يختارون تناولها من خلال التدخين أو تناولها من وعاء، ولكن عندما يتم نقل خلط المخدرات إلى زيت الميرون، فإنه يمكن أيضا تسلله داخل الجسد من خلال الجلد”.
.
نقلا عن العهد الجديد، السيد بينيت يؤكد بأن يسوع مسح تلاميذه بالزيت وشجعهم على أن يفعلوا الشيء نفسه مع أتباع آخرين{وطردوا كثيرا من الشياطين، ومسحوا بالزيت كثيرا من المرضى فشفوهم(مر13:6)}.
.
[كان يسوع والتلاميذ يستخدمون المخدرات لتخدير الناس لفقد وعيهم وإيهام الناس بالعلاج تحت تأثير المخدرات التي تؤثر على عقولهم وتوهمهم بانهم في عالم الروحانيات خلال فترة تأثير المخدر على أجسادهم(هلوسة)بالإستنشاق بالبخور أو من خلال دهن الجلد باسم المسحة المقدسة].
.
إن الماريجوانا إحدى مكونات زيت الميرون والبخور لتخدير شعب الكنيسة تحت عباءة حلول الروح القدس
النص العربي
خروج 23:30
تأخذ لك أفخر الأطياب: من المر السائل خمس مئة مثقال، ومن القرفة العطرة مئتين وخمسين مثقالا، ومن عود الطيب مئتين وخمسين مثقالا (الأخبار السارة)
النص الإنجليزي
خروج 23:30
اسم العُشب باللغة العبرية : Kenaih bosem أو kaneh-bosm (انقر هنا)
.
قارن بين الصورة المأخوذة من موقع كنيسة الأنبا تكلا حول أعشاب زيت الميرون زيت المسحة المقدسة وبها صورة القنب الهندي دون ذكر اسمها ووضعها تحت اسم (نبات شوك المر) وبين صورة عُشب القنب المأخوذة من موقع ويكيبيديا ، ستكتشف بأن الكنيسة بالصور تعترف بأن زيت الميرون المستخدم لطقس المعمودية يحتوي على عُشب مخدرات يمتصه جلد المتعمد وايضا يوضع هذا العشب داخل تركيبة بخور يستخدم في الكنيسة يذهب عقل الشعب المسيحي بإستنشاقه بإدعاء أن سبب تلك الهلوسة وفقدان الوعي حلول الروح القدس .
.
.
الجمجمة المقدسة وشوربة لحمة بالبهريز
قصة تحتاج الكشف عنها لأنها ستكشف لك أعجب القصص والأحداث التي تدور خلف الغرف المغلقة داخل الكنيسة الوحشية .
.
إن جمجمة القدس “جان دي بري بف” مودعة للصلاة لها وعبادتها بالقرب من ميدلاند بولاية أونتاريو في كندا. ولكن نصف الجمجمة فقط .
.
الكنيسة تعبد نصف الجمجمة لأن نصف الجمجمة الأخر حصلت عليه الرهبات إلا أنها إختفت بعد أن تم تنصيب “جان دي بري بف” بقديس .
.
القصة بما فيها كما ترويها الحكاية دون السؤال عن صحة الرواية أو كذبها ، هو أن أحد شعوب الهنود الحمر “الإيروكوا ” سخروا من طفوس المعمودية المسيحية فصبوا ماء مغلي على رأس “جان دي بري بف” فمات في مارس عام 1649 م .. تم دفن “جان دي بري بف” مع صديقه “غابرييل لاليمانت” بقبر واحد داخل مقابر سانت ماري … بعد ذلك في نهاية الربيع من نفس العام (أي بعد 90 من دفنه) .. قامت مجموعة يطلق عليها (الكشافين اليسوعيين) بنبش القبور في تلك المنطقة فاخرجوا “جان دي بري بف” وصديقه “غابرييل لاليمانت” من القبر .
.
وقام شخص يدعى “كريستوف ريجنايولت” بإعداد بقايا عظام “بري بف” و”لاليمانت” لنقلهما إلى كيبيك لحفظهما هناك . فقام “ريجنايولت” بسلق جثة “بري بف” لسلخها وفصل لحمه عن عظامه ثم قام بتجفيفهما في فرن ولف كلا منهما على حدا في قطع من الحرير ثم تم دفن اللحم المسلوق والذي تم تجفيفه مع جثة “لاليمانت” داخل تابوت واحد في القبر بكنيسة القديس جوزيف ، اما العظام فتم إيدعها في ضريح الشهيد بالقرب من ميدلاند بولاية أونتاريو في كندا حتى اصبحت احد كنوز الكنيسة .
في سبتمبر 1984، صلى البابا يوحنا بولس الثاني لجمجمة “جان دي بري بف”.. وحين تم منحه لقب قديس “جان دي بري بف” التي كانت بين ايدي الراهبات.
.
* حين تسمع عن سلق جثة ميت داخل حوض ماء لفصل لحمه عن عظام تتذكر مشهد سلق فرخة أو فخدة ضاني مع طبق شربة تحتوي على خلاصة المرحوم (البهاريز).
* ولماذا تم دفن اللحم دون عظامه ؟
* هل العظام تحتوي على قوة عظيمة لا توجد في اللحم المسلوق ؟
* هل الصلاة لنصف جمجمة اكثر فاعلية من الصلاة لجمجمة كاملة ؟
* هل تلك الطقوس هي طقوس جاهلية أم هناك رأي أخر ؟
* بعد تلك المشاهد ، هل هناك من يظن بأن الإسلام دين الجاهلية ؟
.
القلب المعفن مقدس
أوروبا التي تعتبر نفسها إحدى القارات العظمى في العالم ثقافيا وعلماً منحظة أخلاقية ودينيا وعقليا .. فبعد موت الأسقف الفرنسي يوحنا فياني بـ 45 سنة ، بشكل غير آدمي تم فتح قبر الأسقف الفرنسي يوحنا فياني وإستخراج جثته فاكتشفوا بأن قبله المتعفن مازال موجودا فتم إستئصاله من جسده ووضعه في عليه مذهبة للركوع والعبادة له من أجل الحصول على بركة القديس الميت الذي لا يملك لنفسه شيء.
هل قلب الإنسان بهذا الحجم ؟ جهل وتخلف
.
المرّة الأخيرة التي خرج فيها القلب من فرنسا كانت بمناسبة افتتاح سنة الكهنة عام 2009 عندما أُخذَ إلى الفاتيكان بروما في المراسيم الافتتاحيّة وحُملَ في مسيرة إلى بازيليك القدّيس بطرس .
.
عرض قلب القدّيس يوحنا فياني المتعفن بأبرشيّة شروزبري في بريطانيا لأربعة أيّامٍ عام 2012 .
وقد كشفت الأبرشية عقيدتها الوثنية حين أبدى أسقف الإبراشية دافيس تعليقًا على حياة القدّيس يوحنا فياني وعلاقته بالكنيسة اليوم وقال: “إنّ الأعمال الأرضيّة التي قامَ بها القدّيس يوحنا فياني كاملةٌ ولكنّنا نطلب منه اليوم مساعدتنا بصلاته وهو في السماء من أجل تجديد الكهنوت وتجديد رعايانا ومن أجل دعواتٍ جديدة في المستقبل .
يركعون ركوع العبادة والتسليم والتبجيل لقطعة لحم متعفنة طالبين منهم البركة والشفاعة
هؤلاء المتخلفين عقليا هم الذين يحاربون الإسلام متهمين إياه بالرجعية والتخلف .. سبحان خالق العقول والأفهام
إفساد عقول الأطفال البريئة بعبادة قطعة لحم متعفنة
هكذا يتوجه عامة الناس بدعوة من رجال الكهنوت الصلاة لتلك القلب المتعفن لطلب الشفاعة وأن يقدم لهم المعجزات .. فلو ملك لنفسه شيء ما تعفن
.
داوي جراحك بالماء المقدس وبلاها طب
الكاهن الكاثوليكي يسحب المياه المقدسة من خلال جمجمة القديس غريغوريوس أوستينسا من أورلاندو في نافار في إسبانيا. و”الماء المقدس” من المفترض أن تجلب الشفاء للجرحى وتزيد من المحاصيل الزراعية … ولا عزاء للعقلاء
.
أحد الأساقفة الأسبان وهو يضع الماء داخل الرأس المعدنية والتي تحتوي بداخلها على جمجمة القديس غريغوريوس فيمر عليها الماء فتنتج لك ماء مفدسه .. ويالها من عقول .. جهل وتخلف ورجعية
.
يقام مهرجان القديس عادة في 9 مايو. في طقوس فريدة من نوعها، حيث يتم تمرير المياه من خلال رأس القديس، والناس تتوهم بالحصول على البركة لأنها تأتي في اتصال الماء مع بقايا الجثة …. (شاهد الفيديو) .
.
في بعض الأحيان، يمكن أن تشعر بشلل في النطق وأنت تشاهد مخلوقات بشرية مسيحية تؤمن بهذه التخاريف وتؤدي طقوس دينية بلا فهم وبلا عقل . عليك ببساطة أن نتعجب دون أن تتكلم لأن الكلام في هذه الحالة لا فائدة منه لأنك ستوجهه لأغبياء ، لأنه لا يوجد عقل بشري يؤمن بان للجمجمة قوى خارقة .
.
من احد طقوس العبادة للقديس غريغوريوس تقبيله من فمه وأنفه وخديه
من احد طقوس الإحتفال بيوم القدس نجد الأساقفة تأخذ تلك الرأس للتنزه خارج الكنيسة ليشاهده عامة الناس .
هذه هي المسيحية الوثنية
تبرعوا للجماجم
القديس لورانس روما
الشعب المسيحي يتبرع لجمجمة لورانس حتى ينالوا البركة ، فقد وضعت جمجمة لورانس داخل صنم نصفي واعتادت الكنيسة تطويق رأسها بطوق من المال لتشجيع الزوار بإلقاء المال على تلك الصنم
أغلى جمجمة في روما
شاهد الجمجمة وهي ظاهرة من داخل هذا الصنم
رعايا الكنيسة تتصارع للحصول على بركة الجمجمة وكله بحسابه وكلا على قدر تبرعه
الصلاة للصنم وملامسة الجمجمة تمنحك المعجزات كما وعد الكهنة رعايا الكنيسة
الكهنة يحملون الجمجمة بالخارج في موكب لعامة الشعب لمنحهم البركة والحصول على أكبر قدر من التبرعات للجمجمة
الأقباط تأخذ سيدهم بشاي للنزهة
ليس هناك تشبيه يطلق على كهنة الكنيسة إلا لفظ واحد وهو “طباخ الدم“
.
بدلا من نحتفل بتاريخ ميلاد شخصا ما- أخرجت الكنيسة تقليد جديد وهو الإحتفال بتاريخ موته … حيث تحتفل الكنيسة القبطية في 15 مارس من كل عام بيوم موت شخص يدعى (سيدهم بشاي) والذي توفي عام 1844 ميلادي … وكان بشاي موظف حكومي في مدينة دمياط، مصر، في زمن محمد علي .
.
القساوسة الأقباط ترفع جثة سيدهم بشاي لتتصور معها بعد أن ألبسوه جلباب أبيض وشال أحمر .. ألم يشمئذ واحد منهم من رائحة الجثة؟
كان معروف عنه أنه رجل سليط اللسان وكان يسب الإسلام ونبي الإسلام وهذا واضح من ملامح فمه المعوج إلى جهة اليسار … أصابه الله بالشلل
هذه شكل الجثة التي تم إستخراجها من القبر بدودها وقرفها ورائحتها الكريهة
مثله مثل هذا القرد
قيادات الكنيسة “طباخين الدم” لم يتركوا الميت في قبره بل أخرجوه لعبادته والصلاة له وطلب الشفاعة منه
جثة هذه الرمة موضوعة في مزار بواجهة زجاجية داخل كاتدرائية القديسة مريم في دمياط حيث يكون أول مستقبلي زوار الكنيسة ومنحهم بركته وشفاعته مقابل عبادته بصلاة له .
هكذا تزين الكنيسة تلك الجثة التي لا تملك القدرة لحفظ نفسها من دود الأرض ليطلب من الأقباط الشفعة
الجثة تتزين للخروج لنزهة مع كهنة الكنيسة.. يا لها من عقول
الجثة تزينت وتقف على أعلى منضضة وكأنك تشاهد قرد يرتدي ملابس بشر ويقف ينظر إليهم
حين تشاهد تلك المشاهد تتأكد بأنك وجدت أعلى مستويات التخلف الروحي والعقلي ولا يمكن أن تفرق بين الحيوانات وهؤلاء البشر .. الكاثوليك لا يختلفون عن الأقباط الأرثوذكس كثيرا إلا أن الأقباط هبطوا بأخلاقهم وعقولهم أدنى المستويات الآدمية والحيوانية .. فالكاثوليك قد يحملوا رفات تلك الموتى ويطوفون بها أما الأرثوذكس فألبسوا الجثث (الرمم) الملابس كأن عادت لهم الروح فأخذوها للتنزه ولياخذ صورة سلفي معهم للذكرى.
.
يا لهم من رجال لصوص نباشين القبور بلطجية دين
.
يسوع حين وجه خطابه للمتدينين ورجال الدين قال لهم : أيها الحيات أولاد الأفاعي كيف تهربون من دينونة جهنم(متى33:23)
.
.
جماجم الموتى تنتج قطن مقدس
.
في إحدى جزر إيطاليا وتدعى سيشيليا (صقلية) تقدم لنا الكنيسة طقس عقائدي عنوانه “القطن المقدس” .
من تلك “الرأس المقدس” للقديس ألبرت نحصل على “القطن المقدس”
.
هذه الرأس المقدسة مصنوعة من الفضة الخالصة في القرن الثامن عشر وبداخلها جمجمة القديس ألبرت لتنتج لنا قطن مقدس بعد ملامسته للجمجمة ، وهناك من يؤمن بهذه التخاريف التي لا تختلف عن عبادة إله مكون من ثلاثة أشخاص .
.
تخلف وجهل وإحتيال ديني .. وهبل وعبط لكل من يؤمن بتلك التخاريف والخزعبلات والأستخفاف بعقول البشر .
.
حين تشاهد الكاهن وهو يستخرج القطن من الجمجمة كأنه طبيب داخل غرفة العمليات وكأنه يقوم بعملية جراحة في المخ .
.
رغم أن القاعدة تقول : ليس بعد الكفر ذنب ، إلا أننا نشاهد ونتابع حالة الضلال التي تعيش فيها المسيحية شرقا وغربا بكل طوائفها .
.
تعالوا نرى القصة بشكل أوضح حتى نكشف الباطل وخيوطه .
.